المملكة العربية السعودية السوق الأكبر للساعات الفاخرة في الشرق الأوسط

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
المملكة العربية السعودية السوق الأكبر للساعات الفاخرة في الشرق الأوسط, اليوم الخميس 28 مارس 2024 06:43 مساءً

المملكة العربية السعودية السوق الأكبر للساعات الفاخرة في الشرق الأوسط

نشر في الرياض يوم 28 - 03 - 2024

alriyadh
اكد عدد من المستثمرين في قطاع الساعات انتعاش سوق الساعات العالمية السويسرية وغيرها من الماركات العالمية بعد ركود استمر لمدة 10 سنوات عانت منه اسواق الساعات الفارهه والعالمية المتميزة.
لافتين الى انها تعتبر صيحه الان وعليها طلب بالحجوزات حالها حال لوحات السيارات التي وصلت الى ارقام خيالية، مشيرين الى ان اسعار الساعات في تزايد مستمر وفق مقولة ( الساعه زينه وخزينه) واصبحت الطلبات تصل الى اشهر لاهم سبع ماركات عالمية يفضلها رجال وسيدات الاعمال واهم شخصيات المجتمع باعتبار ان سوق الساعات في السعودية هو الاكبر والاضخم في منطقة الشرق الاوسط،
وتوقع احد اكبر المستثمرين في مجال الساعات راشد محمد العلى العبد اللطيف أن تنمو سوق الساعات الفاخرة العالمية بمعدل نمو سنوي بنسبة 5.0٪ من عام 2023 إلى عام 2030بدعم من الاستخدام والطلب المتزايد على الساعات الفاخرة كعلامة على المكانة. وأضاف أن قيمة سوق الساعات الفاخرة العالمية 42.21 مليار دولار أمريكي في عام 2022، فيما تجاوز حجم السوق السعودي للساعات الفاخرة يتجاوز مليار ريال ومن المتوقع ان يحظى بارتفاع 10% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتظل المملكة العربية السعودية دائماً لاعباً رئيسياً في قطاع الساعات. ويأتي ذلك تماشياً مع النهضة التي تشهدها المملكة في مختلف القطاعات. وستظل المملكة العربية السعودية السوق الأهم والأكبر في الشرق الأوسط فيما يتعلق بقطاع الساعات، وتحديداً الساعات السويسرية.
وقال أنه عندما تم إطلاق الساعة الذكية في عام 2015، كان يُنظر إليها على أنها تهديد وجودي لصناعة لا يمكنها التنافس مع مجموعة ميزات الصحة والعافية التي يمكن أن تقدمها الساعات الذكية. والآن لم تعد تشكل تهديدا كبيراً لصناعة الساعات، لأن قطاع الساعات السويسرية أعاد التركيز بشكل كبير على المنتجات الراقية على مدى العقد الماضي. بشكل عام، من الآن .فصاعدا، نعتقد أن التأثير السلبي المتزايد للساعات الذكية على صناعة الساعات السويسرية سيكون الآن غير مادي نسبيا.
وشدد العبد اللطيف، على إجراء بحث ومعرفة بسوق الساعات الفاخرة قبل الاستثمار في الساعات، اذا كنا تتحدث عن الساعات كاستثمار مالي لأننا تتحدث عن فئة معينة فقط من الساعات هي الساعات السويسرية الفاخرة، بالفعل يمكن النظر إلى تلك الساعات الفاخرة كبديل للاستثمارات التقليدية مثل الأسهم أو غيرها. يمكن لبعض الساعات الفاخرة الراقية، وخاصة القطع العتيقة أو ذات الإصدار المحدود، أن تزيد قيمتها بشكل كبير بمرور الوقت وتصبح مطلوبة بشدة من قبل هواة جمع الساعات.
وعن الاكثر اقبالاً على مبيعات الساعات المستعملة من الجنسين، قال العب اللطيف أنه لعدة عقود، كان الرجال يهيمنون على صناعة الساعات الراقية، وكان معظم مشتري الساعات الراقية من الرجال. إلا أن هذا الأمر بدأ يتغير تدريجياً، حيث أصبحت المرأة تلعب أدواراً أكبر في عالم الساعات بشكل عام، أما فيما يتعلق بالساعات .المستعملة فيظل الرجل هو اللاعب الأكبر في المعادلة. فيما يشكل الشباب غالبية عشاق الساعات الفاخرة اليوم. إذا تفاجأت، فلا تقلق. انت لست وحدك. ولكن هذا هو الحال ليس فقط في المملكة، بل ربما في العالم، وهذا هو الحال بالنسبة لمعظم مستهلكي العلامات التجارية الفاخرة، مجرد الغوص .السريع في جوجل سيُظهر أن جيل الألفية هم إلى حد كبير القوة الدافعة لسوق الساعات الفاخرة اليوم. وأضاف أن السوق يتسع للجميع، فالصين هي أكبر منتج للساعات في العالم، لكن تبقى للساعات السويسرية رونقها. من وجهة نظري، لا يوجد تهديد مباشر من الصين لمجال الساعات السويسرية الفاخرة. ولا يمكن إنكار أن الصين تعمل على تحسين صناعة .الساعات، لكن ذلك سيستغرق بعض الوقت، مع تحسين جودة التصنيع الصيني.
واضاف انه عندما يتعلق الأمر بأفضل العلامات التجارية العالمية للساعات، تبرز عدة أسماء لالتزامها بالتميز وقدرتها على التقاط جوهر الفخامة والدقة. تعد العلامات التجارية مثل رولكس، وباتيك فيليب، وأوديمارس بيجيه، وجيجر لوكولتر من بين أفضل المتنافسين، حيث تحظى باحترام كبير بسبب إبداعاتها المميزة وبراعتها التقنية وجاذبيتها الخالدة.
اكتسبت هذه العلامات التجارية سمعة ممتازة في صناعة الساعات، حيث وضعت معايير للجودة والابتكار والبراعة الفنية. تمتلك كل علامة تجارية هوية فريدة وتاريخًا غنيًا يتردد صداه لدى عشاق الساعات في جميع أنحاء العالم، مما يجعلها رموزًا مرغوبة للرقي والهيبة.
باعتباري مدافعًا شغوفًا عن الساعات الاستثنائية، أعتقد أن أفضل العلامات التجارية العالمية للساعات تجسد أرقى تقاليد صناعة الساعات بينما تحتضن الحداثة وتدفع حدود الابتكار. إن تفانيهم في الحرفية وقدرتهم على صنع روائع دائمة يعزز مكانتهم كقادة في عالم الساعات الفاخرة
في رأيي، أفضل الساعات في العالم هي تلك التي تمزج بسلاسة بين الحرفية الاستثنائية والتصميم المبتكر والتراث الغني. ولطالما جسدت ماركات الساعات السويسرية هذه الصفات، حيث قدمت ساعات ليست مجرد أدوات لمعرفة الوقت ولكنها أيضًا أعمال فنية. الفن الذي يصمد أمام اختبار الزمن.
من جانبه اكد المستثمر رجل الاعمال عبدالرحمن القحطاني ان الاقبال على الساعات الفارهه والسويسريه يتزايد وحجم سوق السعودية يتجاوز مليار ريال ولها عملائها في السوق السعودي خصوصا في العاصمة الرياض ومدينة جده والفترة الماضية مر على سوق الساعات المتميزه والفارهه ركود تجاوز العشر سنوات واصبح الاقبال على الساعات الرخيصه والمعقولة ولكن بعد ان اصبح التميز والتفرد مهم لعدد من كبار المسوولين والمشاهير ورجال وسيدات الاعمال وشخصيات المجتمع اصبحت الساعه ولوحة السيارة والسيارة نفسها تلعب دورا مهما في الحياة بشكل عام. وتعتبر رولكس هي الاهم والابرز في السوق السعودي بعدها تاتي ربما تسع ماركات اخرى منها
وباتيك فيليب، وأوديمارس بيجيه، وهوبلو وغيرها.

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.




إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق